۱۳۹۴ تیر ۱۴, یکشنبه

خامنه اي ولايتي را به صحنه فرستاد تا در برابر زمزمه هاي سقوط اسد به اسد امداد غيبي برساند

  ولايتي :

اين مهمترين تحول وحادثه در منطقه ميباشد

مسؤول إيراني: هذه هو أهم حدث بالمنطقة!

أورينت نت - متابعات

 خامنه اي ولايتي را مامور كرد كه وارد صحنه شودودر برابر زمزمه هاي سقوط بشار الاسد او را مشروع جلوه دهد وبه او امداد غيبي برساند

وراجع به تحولات منطقه مرز تركيه وسوريه ومناطق كردي موضع بگيرد

ولايتي رئيس مركز تحقيقات استراتژيك در تشخيص مصلحت نظام يعني بيت خامنه اي گفت نشست سه جانبه اي بين ايران عراق وسوريه خواهيم داشت كه يك تحول بسيار مهم است

ولايتي در بيانيه كه از طرف خامنه اي مجبور به صدور آن شده است ودر كيهان خامنه اي وخبرگزاري نيمه رسمي فارس هم آورده شده است گفت كه بنا به در خواست وزير خارجه سوريه قرار است بزودي يك نشست سه جانبه اي بين ايران وسوريه وعراق برگزار شود كه حول بر رسي مسئله تروريسم ميباشد

ولايتي اضافه كرد كه اين نشست سه جانبه يك تحول وتوسعه منطقه اي را بوجود خواهد آورد كه اگر اتفاق بيفتد مصوبات آن ريلهاي قانوني را هم در سه كشور ايران عراق وسوريه طي خواهد كرد ولايتي اشاره كرد بنا به همه پرسي اخير وانتخابات در سوريه بشار الاسد در مقايسه با  قبل معتبر تر است وكسي نميتواند آنرا ساقط كند واز طرفي از حمايت ها وپشتيباني هاي ايران وعراق ومسلمانان افغانستان هم بر خوردار است

اعتبر رئيس مركز الأبحاث الاستراتيجية بمجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران علي أكبر ولايتي، الاجتماع الثلاثي المرتقب بين إيران والعراق والنظام السوري على مستوى وزراء الداخلية في بغداد "أهم تطور بالمنطقة".

وقال ولايتي في تصريح لصحيفة "كيهان" الصادرة بطهران، ونشرته وكالة فارس شبه الرسمية للأنباء، إن وزير الداخلية السوري زار طهران مؤخرا "تلبية لدعوة من نظيره الإيراني، وتقرر عقد اجتماع ثلاثي بين وزراء الداخلية للدول الثلاث، إيران والعراق وسوريا، في القريب العاجل حول قضية محاربة الإرهاب".

وأضاف ولايتي: "أعتقد أن الاجتماع الثلاثي المشترك سيشكل أهم تطور في المنطقة، نظرا لآثاره المهمة، سواء في النظرة المشتركة للإرهاب، أو لسبل مواجهته، موضحا أنه من المحتمل أن تصل الدول الثلاث إلى اتفاق بإبرام معاهدة مشتركة، وفيما لو حصل هذا الأمر فإنه ينبغي أن يمر بمراحله القانونية في الدول الثلاث".

وأشار ولايتي إلى أنه لو جرى الآن استفتاء فإن الأصوات المؤدية لبشار الأسد ونظامه ستكون أكثر مما مضى، قائلا: "سوريا لن تسقط في ضوء معرفتنا بالحكومة والشعب السوري وداعميه مثل إيران والعراق وتيار المقاومة الإسلامية في لبنان، وكذلك المسلمين من شعوب أخرى، مثل أفغانستان الذين جاءوا لدعم الشعب السوري".

هیچ نظری موجود نیست:

ارسال یک نظر