اعترافات بسيار مهم وتكان دهنده سرهنگ خلبان علي عبود كه بدستور اسد وخامنه اي بشكه هاي انفجاري در سوريه پرتاب ميكرد درتلويزيون الجزيره

كلام مهم للطيار الاسير “علي عبود” على شاشة قناة الجزيرة يبين حجم المشكلة الطائفية!

مركز مطبوعات سوريه تلويزيون الجزيره
سرهنگ خلبان علي عبود كه در 15مارس 2015 بدست جبهه نصره اسير شدوشايعه شده بود كه از زندان فرار كرده است در مقابل الجزيره حاضر شد وگفت:
1-ما در هر منطقه جاسوس داشتيم وبما خبر ميدادند وما از هوا آنها را بمياران ميكرديم.
2-تمامي خدمه وخلبانان از افسران خلبان واز علويان بودند
3- نود 90درصد مناطقي كه بمباران ميكرديم مسكوني ومردم عادي بودند
4- از ترس پدافند انقلابيون از مسافت وارتفاع بسيار بالا بمباران ميكرديم
5-اين در ما جا افتاده بود وفرماندهان ما گفته بودند اگر نكشيد كشته ميشويد
6- در بمباران شهرها از گاز كلر استفاده ميكرديم اما هواپيما وهليكوپتر من اين كار را نميكرد
7-روسيه وايران تامين كنندگان اصلي سلاح براي اسد بودند
8-ايراني ها بيشتر در دمشق بودند
9-نود 90-درصد هواپيماها وهليكوپترهاي اسد يا ساقط شده ويا خراب هستند
10-مواد منفجره داخل بشكه هاي انفجاري از مواد شديد النفجار بودندووزن آنها حدور200كيلوگرم بود
11- گاز كلر با مواد شديد الانفجار بشكه هاي انفجاري را به يك سلاح كشتار جمعي تبديل ميكرد
12-هشتاد 80درصد خلبانان اسد از علويان و20درصد از سني ها بودند

المركز الصحفي السوري

العقيد الطيار علي عبود الأسيرلدى “جبهة النصرة” منذ 22 آذار 2015 يظهر على شاشة قناة الجزيرة اليوم نافياً بذلك اشاعة هروبه من السجن وجاء في المقابلة مايلي:
– لدينا جواسيس يحددون لنا الأهداف على الأرض ونحن نقصفها من الجو.
– طاقم الطائرة الذي كان معي كله من الضباط والطيارين العلويين.
– نعلم أن 90% من المناطق التي نقصفها بها مدنيون.
– نقصف بالطائرات من ارتفاع عال خوفا من الدفاعات الأرضية للثوار.
– عقيدتنا القتالية قائمة على قاعدة “إذا لم نقتلهم فسوف يقتلوننا”.
– نستخدم غاز الكلور في قصف المدنيين، لكن طائرتي لم تكن مجهزة لذلك.
– ‫‏روسيا‬ و ‫‏إيران‬ هما المزود الرئيسي للنظام السوري بالسلاح.. والتواجد الإيراني يكثر في ‫‏دمشق‬.
– 90% من الحوامات التي يملكها الجيش السوري أُسقطت أو أُعطبت.
– عبوات البراميل تحتوي على مواد شديدة الانفجار تتراوح زنتها بين 200 إلى ألف كيلوغرام.
– يتم خلط غاز الكلور مع المواد المتفجرة في البراميل لإحداث دمار قوي.
– 80% من الطيارين في القوات الجوية هم من العلويين،والبقية من السنّة.